Keine exakte Übersetzung gefunden für ظُلْمًا وعُدْوانًا

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Faraone e le sue armate li inseguirono per accanimento e ostilità . Poi , quando fu sul punto di annegare , [ Faraone ] disse : “ Credo che non c'è altro dio , all' infuori di Colui in cui credono i Figli di Israele e sono tra coloro che si sottomettono” .
    وقطَعْنا ببني إسرائيل البحر حتى جاوزوه ، فأتبعهم فرعون وجنوده ظلمًا وعدوانًا ، فسلكوا البحر وراءهم ، حتى إذا أحاط بفرعون الغرق قال : آمنتُ أنه لا إله إلا الذي آمنتْ به بنو إسرائيل ، وأنا من الموحدين المستسلمين بالانقياد والطاعة .
  • Non c'è sanzione se non contro coloro che sono ingiusti con gli uomini e , senza ragione , spargono la corruzione sulla terra : essi avranno doloroso castigo .
    إنما المؤاخذة على الذين يتعدَّون على الناس ظلمًا وعدوانًا ، ويتجاوزون الحدَّ الذي أباحه لهم ربهم إلى ما لم يأذن لهم فيه ، فيفسدون في الأرض بغير الحق ، أولئك لهم يوم القيامة عذاب مؤلم موجع .
  • Chi è più iniquo di colui che inventa menzogne contro Allah , nonostante venga chiamato all' Islàm ? Allah non guida gli ingiusti .
    ولا أحد أشد ظلمًا وعدوانًا ممن اختلق على الله الكذب ، وجعل له شركاء في عبادته ، وهو يُدعى إلى الدخول في الإسلام وإخلاص العبادة لله وحده . والله لا يوفِّق الذين ظلموا أنفسهم بالكفر والشرك ، إلى ما فيه فلاحهم .
  • Chi commette questi peccati iniquamente e senza ragione sarà gettato nel Fuoco; ciò è facile per Allah.
    ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا
  • E quando il tuo Signore disse agli Angeli : “ Porrò un vicario sulla terra” , essi dissero : “ Metterai su di essa qualcuno che vi spargerà la corruzione e vi verserà il sangue , mentre noi Ti glorifichiamo lodandoTi e Ti santifichiamo ?” . Egli disse : “ In verità , Io conosco quello che voi non conoscete ...” .
    واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة : إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها . قالت : يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء ، مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك ، ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك ، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال ؟ قال الله لهم : إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم .
  • Allah ha certamente udito le parole di quelli che hanno detto : “ Allah è povero e noi siamo ricchi !” . Metteremo per iscritto le loro parole e il fatto che ingiustamente uccisero i Profeti , e diremo loro : “ Gustate il tormento dell' Incendio” .
    لقد سمع الله قول اليهود الذين قالوا : إن الله فقير إلينا يطلب منا أن نقرضه أموالا ونحن أغنياء . سنكتب هذا القول الذي قالوه ، وسنكتب أنهم راضون بما كان مِن قَتْل آبائهم لأنبياء الله ظلمًا وعدوانًا ، وسوف نؤاخذهم بذلك في الآخرة ، ونقول لهم وهم في النار يعذبون : ذوقوا عذاب النار المحرقة .
  • Dopo di ciò , chi sarà peggior ingiusto di quello che smentisce i segni di Allah e se ne allontana ? Presto compenseremo quelli che si allontanano dai Nostri segni con un duro castigo per essersi allontanati .
    ولئلا تقولوا -أيها المشركون- : لو أنَّا أُنزل علينا كتاب من السماء ، كما أُنزل على اليهود والنصارى ، لكنَّا أشدَّ استقامة على طريق الحق منهم ، فقد جاءكم كتاب بلسانكم عربي مبين ، وذلك حجة واضحة مِن ربكم وإرشاد إلى طريق الحق ، ورحمةٌ لهذه الأمة . فلا أحد أشد ظلمًا وعدوانًا ممن كذَّب بحجج الله تعالى وأعرض عنها ! ! فهؤلاء المعرضون سنعاقبهم عقابًا شديدًا في نار جهنم ؛ بسبب إعراضهم عن آياتنا ، وصدِّهم عن سبيلنا .
  • Tornate in Egitto , colà troverete certamente quello che chiedete !” . E furono colpiti dall' abiezione e dalla miseria e subirono la collera di Allah , perché dissimulavano i segni di Allah e uccidevano i profeti ingiustamente .
    واذكروا حين أنزلنا عليكم الطعام الحلو ، والطير الشهي ، فبطِرتم النعمة كعادتكم ، وأصابكم الضيق والملل ، فقلتم : يا موسى لن نصبر على طعام ثابت لا يتغير مع الأيام ، فادع لنا ربك يخرج لنا من نبات الأرض طعامًا من البقول والخُضَر ، والقثاء والحبوب التي تؤكل ، والعدس ، والبصل . قال موسى -مستنكرًا عليهم- : أتطلبون هذه الأطعمة التي هي أقل قدرًا ، وتتركون هذا الرزق النافع الذي اختاره الله لكم ؟ اهبطوا من هذه البادية إلى أي مدينة ، تجدوا ما اشتهيتم كثيرًا في الحقول والأسواق . ولما هبطوا تبيَّن لهم أنهم يُقَدِّمون اختيارهم -في كل موطن- على اختيار الله ، ويُؤْثِرون شهواتهم على ما اختاره الله لهم ؛ لذلك لزمتهم صِفَةُ الذل وفقر النفوس ، وانصرفوا ورجعوا بغضب من الله ؛ لإعراضهم عن دين الله ، ولأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين ظلمًا وعدوانًا ؛ وذلك بسبب عصيانهم وتجاوزهم حدود ربهم .